الجمعة، 20 نوفمبر 2009

يسرا تضغط على زوج حنان ترك لاقناعها بخلع الحجاب

يسرا تضغط على زوج حنان ترك لاقناعها بخلع الحجاب



يبدو ان الفنانة يسرا اخذت على عاتقها رد المحجبات الى ماكانوا عليه قبل الحجاب حيث أعلنت الفنانة الشابة حنان ترك أن الفنانة يسرا حاولت بشدة إثنائها عن قرار ارتداء الحجاب حيث أشارت حنان إلي أن يسرا لم تطلب منها ذلك مباشرة وقالت حنان ترك أن يسرا خاطبت زوجها رجل الأعمال خالد خطاب وطلبت منه الضغط على حنان من اجل عدم الحجاب لان في ذلك خسارة لمستقبلها الفني ولكن خالد لم يستجيب لطلب يسرا إلا انه ترك القرار النهائي في يد حنان التي أصرت علي موقفها وكانت يسرا شنت هجوماً عنيفاً على الفنانات المحجبات فيما يقدمن من دراما بأنها زيادة حبتين وتساءلت هما بيضحكوا علي مين عندما تقول ممثلة إنها لا تريد أن تظهر في مشهد واحد مع زوجها في الأحداث منفردين .

هيفاء : لن أغنى فى الجزائر مرة أخرى

هيفاء : لن أغنى فى الجزائر مرة أخرى


أبدت المطربة هيفاء وهبي عدم اكتراثها بالغناء في الجزائر بعد الأحداث الأخيرة في المباراة التي جمعت الخضر بالمنتخب المصري في السودان.

وقالت الفنانة اللبنانية في تصريحات لبرنامج دائرة الضوء على قناة النيل للرياضة: "لن أهتم بالغناء في الجزائر بعد تلك الأحداث .. فالفن يحتاج للحب الذي لم أجده في هذه المباراة".

وأضافت صاحبة الشعبية الضخمة في مصر "ماذا سأفقد من عدم الغناء في الجزائر، سأفقد ساقي أو يدي؟! .. لا أهتم بالذهاب لجمهور لن يتقبل الفن".

وأوضحت هيفاء "ما حدث في المباراة يسيئ للجميع وأرفضه كفنانة ولبنانية تعشق مصر وتقدرها".

وتعرضت الجماهير المصرية للاعتداء من نظيرتها الجزائرية يوم الأربعاء الماضي عقب فوز الأخير على منتخب الفراعنة في السودان والتأهل لكأس العالم 2010.

وأكدت هيفاء أنها "مستاءه للغاية بسبب وجود هذا الحقد من بعض ممن يوضع اسمهم ضمن شعوب العرب".

واستدركت هيفاء "وبالرغم من استيائي مما حدث إلا أني سعيدة لكشف حقيقتهم السيئة أمام الجميع".

إلى ذلك، أردفت هيفاء أنها تتمنى حصول مصر على حقوق أبنائها التي انتهكت في السودان على يد الجزائريين.

وعبرت بطلة فيلم "دكان شحاتة" عن حزنها الشديد لما حدث للمصريين عقب المباراة، وتمنت أن تحصل مصر على حقوقها عن طريق الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" أو أي سبل أخرى.
هيفاء

وواصلت هيفاء اندهاشها مما حدث في السودان "لماذا لم يلحظ السودانيون أن الجزائريين فقط يشترون الأسلحة البيضاء؟ أم كانوا سعداء برواج التجارة!".

وطالبت هيفاء من أبدى عصبيته بسبب لفظ "القرد النوبي" في أغنيتها "بابا فين" أن يبحث الآن عن الحق الأهم.

وتابعت الفنانة الاستعراضية "وقفت أرقام غفيرة من المحامين ضدي في أغنية، أتمنى أن يكون الحماس أكبر للحصول على حق مصر".

الثلاثاء، 17 نوفمبر 2009

Facebook: رجال تحت أقدام نساء وفتوى أكل الحوريات

تعددت القضايا التي تناولتها مجموعات موقع "فيسبوك" فبرز ظهور من يدافعون عن خيار الإلحاد بمواجهة الأديان، إلى جانب مجموعة توجه النصائح للنساء السعوديات حول الأساليب الواجب اتباعها لقيادة السيارة في البلاد، بسبب حظر القانون لذلك.كما تناولت مجموعات أخرى ظهور فتاوى غريبة، مثل الأسئلة حول جواز أكل لحم "إنسان البحر" أو الحوريات، وكذلك قامت مجموعة من الفتيات بإنشاء صفحة مخصصة للتعبير عن كراهيتهم للرجال.
نساء يعبرن عن كرههن للرجال على الموقع

وفي صفحة ضمت آلاف المشتركين، تجمع عدد من الملحدين في مجموعة حملت عنوان "ملحد وأفتخر" ،عرفت عن نفسها بالقول: "نحن أكثر الأقليات تعرضاً للاضطهاد في العالم، رغم أننا نسيطر بشكل تام على المؤسسات العلمية، إلا أننا لم نأخذ حقوقنا كمواطنين بعد، من هذه المجوعة سنثبت للعالم وجودنا."
ولكن المشترك أحمد زكي محمد، لم يرق له ما جاء في صفحة المجموعة، فأثار نقاشاَ مع أفرادها سائلاً: "توقع معي أن لكل شيء احتمال ولنقم بتجربة.. إذا قلنا أن الله غير موجود، فهذا احتمال يحتمل الصحة ويحتمل الخطأ، ولتكن نسبة الاحتمال 50 في المائة. لو قلنا إنه غير موجود، فأنا كمسلم سأعيش سعيد بعباده الله، وأنت ملحد تعيش في سعادة الحياة الشهوانية. ولكن إذا كان موجوداً فماذا ستفعل عندما تقابله بعد الموت؟"
فرد المشترك عاشور الرواندي بالقول: "سؤالك تافه جداً جداً لأنك قد حصرت المنافسة بين الإسلام السني وبين الإلحاد، ولم تدرك أن هناك آلاف الأديان في العالم، وكل ديانة بها عدة مذاهب يكفر إحداها الآخر، من هنا تقلصت نسبة دخولك الجنة (إن كان هناك إله) إلى 0.01 في المائة .. هل أنت مستعد لهكذا مخاطرة؟"
وكذلك، برزت صفحة لمجموعة من النساء اللواتي وجهن اعنف الانتقادات للرجال، مطلقين على مجموعتهم اسم "الرجال تحت أقدامنا."
وعرفت المجموعة عن نفسها بالقول: "عمّال على بطال.. لا تسألوني ليش..أنا حرة.. ومن حقي.. ألست أطالب بالمساواة ؟ أنا أنثى.. أبويي ربّاني عَ الدلال بيطعميني الخبز الأبيض.. وبيسقيني الماء الزلال، ورغم هذا أكره الرجال لأن ألسنتهم طوال وما إلهم شغلة ولا عملة إلا نهش لحوم البشر وكثرة القيل والقال، إنهم يضايقون النساء لا يعجبهم من المرأة العجب."
وتابعت الصفحة بالقول: "فيا كل أخواتنا ها أنا أقولها بصوت عال احذرن احذرن من الرجال اكرهن اكرهن كل الرجال أو تدرين لماذا ؟ أقولها لكنّ صادقة: إنّ من يوصف.. بأنه أصدق الرجال هو في حقيقة الأمر مدّع ٍ.. وكاذب.. ومحتال.. وهو من أتباع "أعور الدجّال " فكيف لي والحال هذا الحال أن لا أكره الرّجال؟"
ورد المشترك طوم كروز نون بالقول: "إهداء إلى من كتبت (أكره كل الرجال) أنا مش بنصح ولا حاجه لأني أصلا بحب أكون خدام للبنات، بس صدقيني مش كل الرجالة زبالة، وأنا واثق مليون في المائة أنه هيجي يوم وحتلاقي إنسان هيحبك أكتر من عينيه."
أما عمر محمد فلم يعجبه رأي نون مؤيداً الموقف السلبي من الرجال، قائلاً: "عندك حق يا ست، الكل المفروض النساء في مستوى أعلى من الرجال، بل الرجال تحت تحت تحت الجزم وأنا اتفق معك."
وفي سياق منفصل، برزت مجموعة تتناول الفتاوى الغربية تحت عنوان "الفتاوى العجاب .. وأولو الألباب !" وعرفت الصفحة عن نفسها بالقول: "في مجتمع تسيطر عليه ثقافة الحلال والحرام.. في أيام أصبحنا نرى الناس فيها يستفتون "إمام المسجد" في مسائل السياسة والاقتصاد والطب والتربية والإعلام والفن وسوق الأسهم والعقار، وحتى تربية الحيوانات الأليفة!!! جاءت فكرة إنشاء هذه المجموعة لتسليط الضوء على عدد من هذه الفتاوى، التي ما انفكت تنخر عقل المجتمع."
وتابعت الصفحة: "هذه المجموعة متخصصة في رصد ونشر أحدث الفتاوى وأظرفها وأكثرها غرابة وبعدا عن العقل والمنطق ومناقضة للعلم، كما إنها تبحث في قديمها."
وتناولت المجموعة فتوى على موقع الإسلام سؤال وجواب، للشيخ محمد صالح المنجد، وهي حول حكم "أكل إنسان الماء" أو المخلوقات التي نصفها سمكة ونصفها الآخر إنسان، مثل الحوريات.
وقال المنجد في فتواه: وقد ذكر كثير من الفقهاء إنسان الماء، واختلفوا في حكمه، فمنهم من أباحه لعموم الأدلة التي تبيح ما في البحر، وهذا مقتضى مذهب الشافعية والحنابلة، وقول أكثر المالكية ومذهب ابن حزم وغيرهم، ومنهم من حرمه لأنه من غير جنس السمك، وهو قول الحنفية والليث بن سعد."
وعلقت المشتركة رجاء الطف، قائلة: "هو في إنسان ماء أصلا؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أنا أعرف انه فلم كرتون ماله حقيقة في الواقع، معقول وصلت الفتاوى للأمور الوهمية ؟؟؟؟؟؟؟"
أما علاء برنجي فقال: "تصوروا بعض الناس لا يجد ما يأكله .. ومشايخنا الفضلاء يفتون في حكم أكل عروسة البحر!!!!!!!!!!!"
ومن السعودية، برزت صفحة لمجموعة تعلّم الفتيات الحيل الواجب إتباعها للتمكن من قيادة السيارة، بسبب الحظر المفروض على النساء في المملكة، وذلك تحت عنوان: "التظليل الكاتم خط الدفاع الأول للمرأة السعودية" إذ تدعو المجموعة السعوديات إلى تظليل سياراتهن لمنع رؤية من بداخلها.

وعرفت المجموعة عن نفسها بالقول: "طبعا معروف بالشباب السعودي حب الاستطلاع، ما عندنا أسلوب في التعرف على البنات، وأشهر وأشرس أسلوب هو المواكبة، أي الانقضاض على سيارة المجني عليه البنات بهدف التعرف عليهما. وغالبا البنات يكرهوا هذا الأسلوب بس العين بصيرة واليد قصيرة، فكان الاختراع الرادع لهذا النوع من المعاكسات التظليل الخلفي الكاتم، وبالتالي ما في أحد راح يعرف من داخل السيارة."
وأعرب المشترك عبدالله الجبري عن موافقته على هذا التوجه، بالقول: "مع الأسف التظليلة صارت ضرورة لأن بلدنا كثر فيها الورعان، وقللت الرجال هل يتدخل أحد عندما يشاهد موكبا؟ أبدا.. والسبب أنواع الأعذار الواهية.. اللي يقلك شباب طايش خليهم يفلوها (ما كأنه عنده أهل) واللي يقلك ماراح يصير شي لو لاحقوهم شوية."

الخميس، 12 نوفمبر 2009

facebook يوازي أمريكا في "عدد السكان".. ويربح

لأول مرة يحقق facebook أرباحا وعدد مستخدميه يصل إلى 300 مليون
فاجأ الرئيس التنفيذي لموقع facebook للتواصل الاجتماعي، مارك زوكربرغ  الكثيرين، عند إعلانه أن عدد مستخدمي الملتقى الإلكتروني قد وصل إلى 300 مليون شخصا، أي ما يقارب عدد سكان أمريكا، مشيراً إلى أن الموقع قد حقق أرباحاً لأول مرة منذ تأسيسه.
وكتب زوكربرغ على مدونة الشركة "نحن ما زلنا نبدأ وهدفنا هو ربط الجميع ببعضهم البعض،"  مبينا أنه يريد أن يجعل التواصل بالعالم سريعا وسهلا بأكبر قدر ممكن ولذلك فهو والعاملين معه "يفكرون كثيرا بالطريقة التي ستجعل Facebook يعمل بشكل أسرع وأكثر فعالية مما هو الآن أثناء استمرارنا بالنمو."
وأضاف زوكربرغ "نحن نواجه الكثير من التحديات المهمة والمسلية والتي تتطلب إعادة النظر بالأنظمة الحالية لتمكين انتقال المعلومات عبر الموقع."
وذكر زوكربرغ "إن هذا الأمر مهم لنا لأنه يحضّر facebook ليكون خدمة قوية لفترة طويلة من الزمن."
ومع نمو الموقع الشهير، تعالت أصوات من المجموعات المعنية بخصوصية الأفراد مثل الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية، والتي تقول أن الناس على facebook يقدمون معلومات شخصية عن أنفسهم دون رغبتهم، للمعلنين ومطوري الموقع.
وجوابا على ذلك  قالت المديرة العامة للعمليات بالشركة، شيريل ساندبرج، أن facebook يمنح مستخدميه ضوابط متينة لحفظ خصوصيتهم.
وأضافت ساندبرج أن مقاربة جديدة لإجراء إعلانات على الانترنت قد ساعدت إيرادات  facebook على النمو خلال الركود الاقتصادي الذي تشهده البلاد حاليا.
وأردفت ساندبرج إن " دعاياتنا هي جزء من تجربة مستخدمينا على الموقع، لذلك فكما أنه باستطاعتك أن ترسل دعوة لشخص على موقعك لحضور حدث ما، مثل حفلة أو ما شابه، يمكنك أن ترسل دعوة إلى مشاهدة فيلم يعرض لأول مرة، وهي فعلا دعاية لحضور فيلم وكأنك تقول "إن فيلمنا الجديد سيبدأ عرضه في عطلة نهاية الأسبوع المقبلة، هل تريد الحضور؟"
يذكر أن شركة facebook قد أعلنت في يوليو/تموز الماضي أن عدد مشتركيها قد وصل إلى 250 مليون شخص، مما يشير إلى أنهم زادوا بمقدار 50 مليون مستخدم خلال شهرين، أي بمعدل 800 ألف مشترك جديد يوميا

إطلاق برنامج يتنبأ بجنس المستخدمين على Facebook

تمكن طالبان من معهد ماساتشوستس للتقنية من تصميم برنامج "Project Gaydar" الإلكتروني، الذي يمكنه أن يتنبأ بالميول الجنسية الخاصة بمستخدمي Facebook، بناء على أصدقائهم الموجودين على موقع التواصل الاجتماعي الشهير.
طالبان يطلقات برنامجا يتبأ بالميول الجنسية لمتخدمي Facebook.
وكشف التحليل على البرنامج، أن معدل أصدقاء الرجال المثليي الجنس من الذكور المشاطرين لهم بنفس الميول، يكون أكثر من المعدل لدى الرجال العاديين.
ورغم أن اكتشاف أن يكون للرجال المثليين أصدقاء مثلهم على الموقع ليس بالأمر المفاجئ إلا أن البرنامج استخدم لدراسة 947 رجلا لم يفصحوا عن هواهم الجنسي، وتبين أن 10 منهم على الأقل كانوا من المثليين، مما يشي بأن البرنامج الجديد قد يكون ذا مصداقية.
ومن جهته قال المتحدث باسم  Facebook، سيمون أكستون، لجريدة البوسطن غلوب الأمريكية، الأحد، "عموما ليس من المفاجئ كثيرا أنه يمكن لشخص ما أن يخرج باستدلالات معينة حول فرد آخر دون معرفته، وبناء على هوية أصدقائه، فمثل هذا الأمر ليس محددا بـFacebook، فإنه ممكن أن يحدث في الحياة العادية بالعالم الواقعي."
وبالمقابل رأى خبراء أن البرنامج يكشف عن قدرة التنقيب في البيانات بالشبكات الاجتماعية، حيث أنه من المستحيل للدراسات الإحصائية العادية الحصول على أي معلومات عن الناس دون أن يفصحوا عنها، بينما يقوم البرنامج الجديد بالكشف عن خباياهم شأؤوا أم أبوا.
ومن جهة أخرى رأى مراقبون أن مثل هذه البرامج تمثل خرقا واضحا للحرية الشخصية ولخصوصية الأشخاص على الانترنت، وهو الأمر الذي عدوه "غير أخلاقي" ويتعدى على حقوق الأفراد بالمجتمع.


Blogspot Layout by Isnaini Dot Com and Supported by ArchiThings.Com - Modern Architecture Design